
المصدر:قالونيا؛ الأرض والجذور
إعداد غالب سمرين
"كانت كل عائلة في قرية قالونيا تمتلك من 3 إلى 5 من البقر والغنم، تقوم برعايتها والإهتمام فيها" تستذكر الحاجة أمنه أسماء العائلات وكيف كانت تقوم بتجارة الحليب إلى خارج القرية، ورعي البقر والغنم والحمير في مواقع معلومة لأهل القرية مثل القسطل وعين طلمة.
"وغزلان على سفح التل المقابل عم بتنط من صخرة لصخرة."
-أريج الأشهب
"على جنب الطريق لقينا جمجمة وعمود فقري لحصان أو حمار."
- سيرين علوي
"احدی فتيات البلد في الثلاثينيات من القرن العشرين قد اكلها الضبع تدعی بليبلة ايام استعمال الطريق من واد المغارة الی القدس بدل راس الطريق وملابسات تلك القصة تحتاج الی بحث."
-إم شاكر

"دايماً كان يكون فيها ثعالب. عشان هيك هاي المنطقة كانوا يسموها الوكر."
-أستاذ عبدالله دعيس
"حكالنا عن حيوانات الوادي وعن كيف الحصيني قتل كل الجاجات اللي عنده وصفهم جنب بعض بخط واحد."
-أريج الأشهب
"كان يحكي إذا بدكم أسهل وأأمن طريق إمشوا ورا دعسات الخرفان لأنه هم بعرفوا يبعدوا عن المناحل المعبين الوادي"
-سيرين علوي
"لاقيته قاعد على صخرة مع عصاته وغنماته عاملات حلقة حواليه."
-أريج الأشهب

