

نلقط حجار صغار هيك مدحبرة للطابون، نروح نلقط رضف

السبعة أحجار
تنقسم اللعبة الى عدد متساوٍ من اللاعبين؛ فريق للدفاع وفريق للهجوم، وأدواتها سبع قطع من الحجاره يتم وضعها فوق بعضها البعض، مع كرة صغيرة بحجم كرة التنس الأرضي، تبدأ اللعبة عندما يكون هناك سبعة قطع من الأحجار، كل واحد منها بحجم راحة كفة اليد أو أصغر قليلاً وبشكل مسطح؛ بحيث يمكن وضع هذه الأحجار السبع فوق بعضها البعض بسهولة وبتوازن، دون أن تسقط على الأرض ونضع الأحجار فوق بعضها البعض الكبير في الأسفل، والصغير في الأعلى للمحافظة على توازن الأحجار.
يحصل فريق الهجوم على أربعة فرص لضرب المثلث الحجارة بالكرة إذا فشلوا، فإن الدور ينتقل للفريق الثاني وعندما تقع الحجارة يمسك الفريق المدافع الكرة ويحاول إصابة أحد أعضاء الفريق الآخر.

"رأيتني ورأيتهم نجوس الوادي، نصنع بأيدينا قاربا صغيرا من ألواح الصبّار، نلقيه في الماء ونتبعه، نتعثّر أحيانا ونبتلّ، ويتعثّر القارب أحيانا ويعلق بين الصخور، فندفعه لينطلق سريعا مبتعدا عنّا؛ ربّما ليلتحق بوادي المغارة، وربما سيحمله وادي الصرار إلى البحر البعيد. ثمّ نعود لنلعب (السبعة أحجار) في حضرته."
- أستاذ عبدالله
لعبة الشرايط
الاستاذ عزيز أبو خضير من شعفاط يروي عن ذكريات لعبة الشرايط في مغارة الجلغوم
"كنا نرسم خارطة على التراب وناخد 7 شرايط حمر و نقسم حالنا فريقين، فريق يرسم الخارطة ويحط الشرايط بالمواقع وفوقهم حجر وفريق ينزل يجمع الشرايط الحطوهم، إذا جمعوهم كلهم بفوزوا واذا نسيوا شبرة بخسروا، دايماً كان الزلمة هو البدخل على المغارة وبجيب الشبرة من جوا بدون ما يخاف"
-الاستاذ عزيز أبو خضير
"يما يا يما سرقولك جمالك
سيفي تحت راسي ما بسمع سلامك"
تستذكر الحجة امنة ألعاب من أيام الطفولة التي قضتها برفقة أصدقائها في احضان قريتها قالونيا "أنا كنت قردة من يوم ما الله خلقني كنت قردة"
كما تستذكر العابهم تحت الجسر القديم الذي كان يشكل حاضنة وغطاء من الشمس لأطفال القرية.
كان في نادي عند دار صبـّاح بقوا يلعبوا فوتبول، ويمثلوا تمثيل، يسووا منصة"


كنا نلعب أنا ونعيم وهيجر غوماي في وسط البلد